((خوارج )) هذا الزمان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخوة

الحقيقه موضوع مبارك وكنت بنظري القاصر قد اجدت في عرضك اخي الراجي
لهذه الطائفه القديمه الانحراف المتجددة العنوان فهم اشباه الخوارج حتى من وصف الرسول الاكرم انهم عصاة على الدين وهم نطف في ظهور ابائهم
وهنا كنت اريد ان اضع سؤال واجيب عليه من جهه معينه الا وهو ان البعض يقول ان الصراع بين مصائب اهل الحق و السيد القائد المقتدى (شخصي)
وان الصراع بين الخوارج والامام علي ابن ابي طاب عليه السلام كان على مستوى الامة الاسلاميه جمعاء ؟؟؟؟؟؟؟
وهنا اجد ان التاريخ في ذلك الزمان سجل الكثير من ارباب ورجالات الدين امثال (عبد الله بن عمر)من الواقفين على التل وكذلك طبقات المجتمع وكذلك بني امية والشام واتباع فتنة الجمل
سبحان الله ايضا قالوا شيء يشبه ما قاله اليوم اشباههم اي ان الصراع بين الامام والخوارج وغيرهم فتنه وكذلك لامور دنيويه وبمعنى (امور شخصيه)
والذين قالوا الحق وعملوه به كانوا حصرا من خلص جيش الامام علي ابن ابي طالب عله السلام
فامر خوارج هذا الزمان امر مهم يؤثر على المسلمين اجمعهم وخطرهم على الناس كافه كما وضح السيد القائد الا ان المتصدي لهم ولجرائمهم علي هذا الزمان
وكأن لكل مفهوم لامر حصل مع الامام علي عليه السلام مصداق في عصرنا وتحديدا مع على هذا الزمان السيد مقتدى الصدر اعزه الله بعزه

الاخ الغالي الاخوة
لقد اضفت للموضوع نكهة طيبة باضافتك الرائعة فشكرا جزيلا لك
واريد ان اقول لاولئك الذين يقولون ان الصراع بين السيد القائد والمصائب ( شخصي ):
انكم بقولكم هذا تجردون السيد القائد من الدين وتنظرون اليه نظرة القائد الدنيوي
متناسين بذلك - وعن خبث وحقد دفين في نفوسكم - مواقفه النبيلة في الدفاع عن الاسلام بشكل عام والتشيع بشكل خاص
اضافة الى مواقفه الوطنية التي لا حصر لها والحال واحد اخي الغالي وكما ذكرت فأن الذين نظروا تلك النظرة اي ان الصراع شخصي
ما كان الا لحقد دفين لامير المؤمنين سلام الله عليه

انني أجد أن مثل هولاء (خوارج زمننا) هم مسلوبي التوفيق الالهي بعداءهم لال الصدر لالشي سوى أعتبار منهج ال الصدر والسير في خطهم الشريف حائلأ دون ملذات الدنيا وزخرفها (السعي وراء الكراسي والمناصب الدنيوية) وهذا مالاترضاة أرواحهم الشريرة وأنفسهم الامارة بالسوء. أحسنت أخي العزيز والغالي الراجي على هذة الوقفة الشجاعة , لاحرمنا الله فيض عطاءك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراغب

انني أجد أن مثل هولاء (خوارج زمننا) هم مسلوبي التوفيق الالهي بعداءهم لال الصدر لالشي سوى أعتبار منهج ال الصدر والسير في خطهم الشريف حائلأ دون ملذات الدنيا وزخرفها (السعي وراء الكراسي والمناصب الدنيوية) وهذا مالاترضاة أرواحهم الشريرة وأنفسهم الامارة بالسوء. أحسنت أخي العزيز والغالي الراجي على هذة الوقفة الشجاعة , لاحرمنا الله فيض عطاءك .

الاخ الغالي الراغب
شكري الجزيل لك على مرورك القيم واضافتك الرائعة
نعم اخي ان ال الصدر وكما عهدهم الجميع طلاب اخرة
وهؤلاء طلاب دنيا
والدنيا والاخرة ضرتان لا تجتمعان