![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
لا يجد الا صف عسكري عقائدي يتقدم برويه متخلق بأخلاق الله جل جلاله (انما يعجل من يخاف الفوت) احكم كل استعداداته في حجة دامغة يكاد الخصم يبكي دما من استحكامها وتطويق الخناق عليه لا يحتاج في اي نقله من تنقلاته شريك سياسي او صديق تابع او مراقب محايد بل يكاد جميع الاطراف عاليها وسافلها خجل منكسر في نفسه لا يستطيع ان يرفع حجة او اعتراض واقعي ومن انكسار الخصم وفشله لا يمتلك اقدام يعطي اسباب لإصراره على مواقفه فلو تمعنا برجالات الاستكبار في العراق وكذا نسائهم لا يمتلكون من اساليب الدفاع الا طبول ابن العاص التي خدع بها السذج في جيش الامام علي عليه السلام على انها طرق فؤوس لتغيير النهر على معسكر الامام تماما كما كل الكلام عن انفصال العراق وضياع المذهب وتفرق الشيعة نفس الخدعة ولكن بصورة مختلفة وهو ان دل على شيء فانه يدل على ان السيد القائد تعلم الدرس من امامنا ابي الحسن يعسوب الدين عليه السلام فأكمل العدة والعدد حتى ان الدكتاتور لم يملك الا خدع ابن العاص ليفرقنا عن السيد القائد اي انه لم يجد ثغره الا تلك الثغرة التي عانا منها اهل البيت عليهم السلام في اتباعهم الذين لم يكن ينقصهم في الاجمال الا ايمانا بعقيدتهم لا تزلهم او تفرقهم عن قائدهم خدع الشيطان ولألاعيبه وهنا نجد ان السيد القائد حير العدو والصديق مع كل هذا التهويل والكذب والافتراء والخداع ترى ثبات بل قل شموخ الحق على الباطل والحق ان اي جيش او وحدة عسكرية تواجه بهذه الحرب الاعلامية لابد ان تنهار فعندما يجهل الصديق ويمكر العدو ويتلاعب بعقول المظلومين يحل ساحة المواجهة الى طوفان من التشكيك والتخوين لكن مع السيد القائد نجد غيض يحمله كل من افترى او تطاول بجهله او حقدة على هذه القطعة العسكرية العقائدية المهدوية التي لم تنزل ثاقب بصرها فظلا على ان تنحني ان القائد يدير معركة النصر فيها لله بكل معاني الانتصار والخصم يعرف ذلك الا جاهل او معاند لأنه اي السيد القائد قدم خطوة لإصلاح الواقع المتردي في العراق فان اي شخص في العراق إذا كان رافض لها فليقدم مشروع اخر او يأتي بحل اخر والحق ان السيد القائد ضرب على وتر كل العقول حتى ان الباطل اخرج حتى الفتاة من خدرها تأييدا للقائد او رفضا بجهل له وهذا الابتلاء من الكمال من حيث انه باب لتكامل المؤمنين وتسافل المعاندين وانه طرق كل باب في العراق من كردي او شيعي او سني او تركماني الى كل الطوائف العراقية إذا لم نقل انه واجهه الواقع الشيعي برمته في العالم او قل العالم كله ليرسم بالأفعال كلمة لشيعة اهل البيت عليهم السلام تقول ان التشيع ليس طائفيا ان التشيع رسالة سلام ان التشيع ليس كرسي السلطة ان التشيع ليس مجمع على الباطل بل توجد امكانية للإصلاح من داخله دوما ان التشيع عملي لا يتوقف او يزول بشخص ان التشيع هدفه رفاه الانسانية ان التشيع كلمة طيبة يسمعها القلب وليس للسياسة التي لا قلب لها ان التشيع موقف في قبال الباطل حتى لو كان طوفانا ان التشيع خيمة تجمع كل خلق الله لتصلحهم محسن ومسيء ان التشيع جندية مخلصة لخدمة البشرية مصداقها شيعي اسمه مقتدى الصدر
التعديل الأخير تم بواسطة الاخوة ; 18-12-2013 الساعة 03:02 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
وصف رائع لسيد المقاومة السيد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) ودفاع عن التشيع بقراءة واقعية جميلة سلِمَ قلم ٌ يدافع عن اهله وقائده
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |