![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر علوم ألقرآن للمواضيع الخاصة بعلوم القرآن غير التفسير |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
بلاغة القرآن وقال تعالى (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم ) الإسراء 31 في الآية الأولى الداعي إلى القتل هو الفقر المحقق السائد في حياة الوالدين (من) وفي الآية الثانية الداعي إلى القتل هو الفقر المتوقع (خشية) فالخطاب في الآية الأولى توجه إلى الوالدين الفقيرين فناسب أن يبدأ وعده بالرزق بهما ثم بأولادهما بخلاف الثانية فالوالدين ليسا فقيرين ولكنهما يخشيانه فناسب أن يبدأ وعده بالرزق بالأولاد . 2)قال تعالى (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه ) عبس 34-37 وقال تعالى ( يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه ) المعارج في الآية الأولى ابتدأ بالعزيز فالأعز لأنه يصور مشهد الفرار من العذاب فيتخلى الإنسان عن العزيز فالأعز حتى لا يبقى معه شيء أما في الآية الثانية فقدم الأعز على العزيز لأنه مشهد دفع العذاب الذي هو فيه فيفدي بعض جوارحه ببعض ليدفع عن نفسه العذاب *فلا يوجد تقديم وتأخير في القرآن بلا سبب .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
احسنت اخي العزيز وزادك الله ابداعا خدمة لاهل بيته الميامين الاطهار
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |