دروس وعبر في كيفية التعامل مع القيادة

بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ (49)البقرة

نفهم من الآية 49 من سورة البقرة أن الله قد نجى بني أسرائيل من محنة ومصيبة وبلاء عظيم .وان الآية لا تموت ولها مصاديق في كل زمان وكيفية الأستفادة وأخذ الدروس والعبر منها
1-أن الله تعالى قد نجى أتباع آل الصدر المحبين والمخلصين للقيادة المباركة المتمثلة بسماحة السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله) من مصيبة عدم فهم القيادة والفكر المنحرف الذي قد يدعي حب السيد القائد(أعزه الله)
2- أن السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله) نعمة عظيمة فيجب الحفاظ عليها بالطاعة والالتزام والعمل الجاد والسعي الحثيث الذي يوفقنا لنيل رضا السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله) .

نسأل الله أن يوفقنا واياكم للثبات

والحمد لله رب العالمين

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

احسنت وبارك الله فيك على الموضوع

فأن آل الصدر نعمة كبيرة ارسلهم الله لهدايتنا فيجب الحفاظ

على هذه النعمة بالعمل الجاد

والسعي من اجل ارضاء القيادة الالهية

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم ثبتنا على نهج آل الصدر بحق محمد وال محمد
شكراً لك اخي الغالي التائب على الموضوع القيم
اسال الله لك دوام التوفيق

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاك الله خير على الموضوع القيم ونسأل الله الثبات وحسن العاقبة
ووفقك الله بتوفيقاته

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
الحمد لله على جزيل نعمه التي يمن بها على عباده
نعم عزيزي وبالشكر تدوم النعم ومن مصاديق الشكر لهذه النعمة عدم كفرانها والزهد فيها بل التمسك والتشبث بكل ما اوتينا من قوة بها هو السبيل للنجاة .
اشكر لك طرحك القيم واسال الله لك دوام التوفيق