![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
لفظ الأصحاب بين الإيجاب والسلب بسم الله الرحمن الرحيم جاء في لسان العرب لابن منظور صحب / صحبه يصحبه صحبة , بالضم ، وصحابة بالفتح ، وصاحبه : عاشره . والصاحب : المعاشر وجاء في القاموس المحيط للفيروز آبادي أن : صحبه : عاشره وجاء في المفردات لغريب القرآن للراغب الأصفهاني صحب / الصاحب الملازم إنسانا ً كان أو حيوانا ً أو مكانا ًأو زمانا ً ولا فرق بين أن تكون مصاحبته بالبدن وهو الأصل والأكثر أو بالعناية والهمة وجاء أيضا في نفس المصدر : ويقال للمالك للشيء هو صاحبه وكذلك لمن يملك التصرف فيه . ومن الآيات القرآنية حول لفظ الصاحب والأصحاب : ( قال له صاحبه وهو يحاوره ) الكهف 37 ( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا ) الكهف 9 ( أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) البقرة 82 ( أصحاب النار هم فيها خالدون ) البقرة 81 ( وما صاحبكم بمجنون ) التكوير 22 ( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة ) المدثر 22 ( أي الموكلين بالنار ) تعليق / نلاحظ مما ورد في قواميس اللغة وفي الآيات القرآنية أن لفظ ( صاحب ، أصحاب ) يطلق على المؤمن وكذلك يطلق على الكافر والمنافق والفاسق لذا فإطلاق هذا اللفظ وحده على شخص أو أشخاص لا يدل على أنه مؤمن أو منافق وغيره إلا بقرينة من نفس الكلام مثل وصف الإمام الحسين ع أصحابه بخير الأصحاب وفقكم الله تعالى لأن تكونوا من أصحاب الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
جزاك الله خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
جزاك الله تعالى خير على الموضوع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |