هل اوامر ومشاريع السيد القائد مقتدى الصدر .....تموت او تتلاشى؟؟؟

[frame="9 98"]

هل اوامر ومشاريع السيد القائد مقتدى الصدر .....تموت او تتلاشى؟؟؟

السلام عليكم اخوتي الافاضل
في حديث جمعنا مع بعض ابناء التيار وردت عندهم شكوك في مخيلتهم عن منهج السيد القائد وبالخصوص
1-عبارة (مشروع سحب الثقة الان قد بدء )
2-(تأسيس السيد القائد للدولة التي اعلنها قبل سنوات حتى انه سأل عن اسماء وزرائها فقال (انه تريد حبيبي انطي اسمائهم حتى يقتلون )او ما معناه
اضافه الى غيرها من المشاريع التي نوه عنها السيد القائد اعزه الله
والحقيقة ان الامر يحتاج الى عدت مقدمات
1- الثقه بالسيد القائد وحكمته
2- ان يستوعب ابناء التيار ان السيد القائد مقاوم للاستكبار العالمي يعني الالاف المؤسسات الاستخبارية
والبحثية والجيوش تحسب عليه الشارده والوارده ليلا مع نهار
3- ان اغلب ابناء التيار لم يتكاملوا علميا وعقائديا بما يكفي لكي يكونوا على اطلاع تفصيلي بمشاريع السيد القائد
هنا يكون المطلع عليها من اختاره السيد القائد لها وهو اكيد لن ياتي ويقول انا الفلاني المكلف بالمشروع او الامر الفلاني
وهذه انجازاتنا
4- ان السرية مهمه ليس فقط لحماية الصديق من العدو ولكنه قد لا يتحمل الصديق مهام السيد القائد التي قد يعمل بها الفرد وهو
لا يشعر ان عنوانه هكذا وهو ضمن المشروع الفلاني
حتى اننا نتذكر عقوبة اي فرد يقول انه منتمي للواء اليوم الموعود الذي اسسه السيد القائد اعزه الله
5- ان السيد القائد اعزه الله مصمم ان يربي ابناء العراق على الطاعة ويكاملهم ليكونوا خير عون للامام المهدي عج
عندها كيف تكون اسالبيه ؟؟؟؟
اكيد ستكون عالية المضامين تحتاج عقل وقلب مخلص وعنده خبرة لكي يفهمها ويكون مطبق لها خير تطبيق

اما الذي يأخذ الامور بالسذاجة وتدني رؤيته للسيد القائد لن يتكامل او يكون عون لقائده

وبالتالي لا يوجد مشروع يموت
بل انه قد لا يكون علني ممكن
او له اهله من ابناء التيار
الذين لا نعرفهم
او قد نعرفهم
ولكنهم لا يصرحون به
او ان ثمارة لم تنضج بعد لتقطف[/frame]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت أخي على هذا الموضوع القيم
فالكثير من ابناء التيار وخارجه لا يستطيعوا ان يصلوا الى غاية أهداف السيد القائد ومراميه
الا من استحق ذلك الشرف بالنية والطاعة والعمل الصالح
وفقنا الله واياكم للثبات على نهج الحق

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرحهم والعن عدوهم
في كتاب لماذا مقتدى الصدر قائداً للأسناذ علي الزيدي حيث يقول :
ما سمعنا السيد مقتدى الصدر وهو يقول : إن ولييّ الصدرين وهو بذلك لن ينحرف عن خطهما الذي أوجداه في قيادة الأمة والقواعد الشعبية المؤمنة منها خصوصاً فخطه في القيادة خط الصدرين ومنهجهُ الحركي منهج الصدرين
إذن فأخذ توجيهه ومنهجيته الحركية من مرجع عالم عارف قلما يجود المجتمع الحوزوي بمثله , بحيث أرتكز السيد مقتدى الصدر على هذا التوجيه الشريف وسار ضمن قواعده العامة التي أسسها وأرساها له
ولذلك كان نعم القائد الذي تحمل ثقل الراية التي اختير لحملها فبعد هذا أيحق لنا أن نتساءل لأي مرجع يرجع السيد القائد مقتدى الصدر لكي يعمل بتوجهاته وهو لديه ما يكفي وزيادة من خزائن ودرر السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس الله نفسه الزكية . فعجباً ما لكم كيف تحكمون .
أحسنت أخي على هذا الطرح نسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعلنا وأياكم من المطعين والمطبقين لأوامر القيادة الصالحة المتمثلة بالسيد القائد مقتدى الخير والعطاء

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم وفقنا لمراضيك وجنبنا معاصيك ولاتجعلنا من الذين يبغضون ويعترضون على المصطفى محمد وآله(ص)[/align]

وبتالي لا يوجد مشروع يموت
بل انه قد لا يكون علني ممكن
او له اهله من ابناء التيار
الذين لا نعرفهم
او قد نعرفهم
ولكنهم لا يصرحون به
او ان ثمارة لم تنضج بعد لتقطف
بسم الله الرحمن الرحيم
ان اعداء الاسلام لا يتحملون ما يقوم به السيد القائد من تضحيات وبناء الجيل الواعي المستقل
الدرع القوي لحماية الوطن والدين الاسلامية
فلو ذكر ولو اسم واحد من هذه الاسماء لحاولوا القضاء عليه بشتى الطرق من الاغتيالات التي تطورت الان بكاتم الصوت
وقد لا نعلم نحن لماذا لم يصرح لحد الان قد تكون غايته اكبر من استيعاب عقولنا الصغيرة
ولله في خلقه شؤؤون
ولا بد ان يأتي يوم ونعرف الحقيقة
كما كان يخاطبنا المولى المقدس دائمآ بكلمات لم نستوعبها نحن
عندما قال ( كلا كلا امريكا كلا كلا اسرائيل )
واستشهد السيد الوالد قدس سره
وبعد مرور الايام اكتشفنا الحقيقة التي لم نعرفها سابقآ
شكرآ لكم للموضوع القيم
جزيتم خيرآ