![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
التيار الشريف من المكتب وكادره الى كادر الاشراف في مشروع الممهدون المبارك من قبيل ابدل بعض الاداريين وعقوبات تشمل الاخرين تردد بين بعض من ابناء التيار (وهم غالبا ممن يحيطون بالاداريين السابقين ) ان سبب تلك القرارات بغض وحسد المقربين للسيد القائد وبعضهم يتجرء بقوله(ان المسيئين كانوا خارج العراق قدموا مع قدوم السيد القائد وهم من يؤثرون على قراراته وبعض يقول انه السيد القائد (اشمدريه )اي انه لا يعلم حقائق والظروف لكي يحاسب من حاسبه وابعده من منصبه السابق والحقيقة ان هذه الشبهه يطلقها المغرضون لكي يدافعوا عن انفسهم وما ارتكبوه بحق سمعة ال الصدر وابناء التيار من اختلاس او اخلاق سيئه تبني جدران من الكراهيه بين ابناء التيار البسطاء وقيادتهم وللاجابه على هذه الشبهه نحتاج الى استذكار امور مبسطه وتسليط الضوء على اخرى منها ان اي قياده اسلاميه من زمن الرسول الاكرم والى الان لم تسقط الظاهر بل لا زالت تؤكد على حجيته ولكنها مع ذلك كان للحكمة والدرايه والخبرة الشيء الكبير في تصويب اي قرار يكون ظاهره يخالف باطنه او حقيقته بل لو تاملنا في خطوات السيد القائد لوجدنا ان المجتمع عامه وبعض ابناء التيار خاصه يقابلها بامرين رئيسيين مميزين الاول :ان اغلب الاوامر والمشاريع التي يطلقها السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله تكون في بداياتها وللوهله الاولى تلاقي حمله من التشكيك والاستخفاف والكثير من الاسئله من داخل التيار وخارجه من قبيل ان هذا الامر غير مناسب و ليس هذا وقته او انه نتيجة ضغط على السيد القائد من الجهة او الدوله او المرجعيه او الافراد الفلانيين الثاني:بعد فتره معينه من الزمن من صدور اي امر او تحرك للسيد القائد نجد عمليا حاله من الندم بين اغلب المشككين والمستخفين بستثناء الذين اعمى الحقد قلوبهم وتظهر كلمات وتعليقات تشيد بتحركات القائد وما اعطت من الثمار العظيمة *لا اعني هنا اطلاقا ان كل ابناء التيار الصدري او ابناء المجتمع العراقي على هذه الشاكله بل هنالك الواعين المخلصين الذين ليس لهم هم الا كيفية طاعة السيد القائد بكل تحركاته والتكامل بما يرسمه لهم السيد القائد من خلال خطواته وهنالك من العقلاء ممن ينظر ويتدبر نعود لتبيان سبب هذا التناقض الرئيسي وهو عدم الثقة بالسيد القائد اعزه الله من قبل البعض حيث ينظر بعض الناس الى السيد القائد بعين واحده هي عين الماده اي انه مجرد انسان اعتيادي ويمكن تظليله او حبك المؤامرات ضده وهو عاجز عن كشفها الى اخره ينسون او يتناسون كلمات المعصومين عليهم السلام من قبيل (اتقوا فراسة المؤمن فانه ينظر بعين الله )وغيرها الكثير من اسباب التوفيق الالهي هذا من الجانب النظري بالاضافة الى الجانب العملي من نجاح كل خطوات السيد القائد افلا يراجع هؤلاء الاشخاص انفسهم ليقولوا كيف يستطيع رجل غير موفق واحد من الصمود بوجه الاستكبار العالمي من جهه وما يدعيه هؤلاء من وجود تاثير لظرف او شخص سلبي على هاكذا رجل ؟؟؟؟!!!! لو لم يكن السيد القائد ذو اخلاص ووعي وحنكه لم يستطيع ان يدير التيار يوم واحد فضلا ان يحقق هذه الانتصارات العظيمة لابناء التيار في سوح المقاومه وطلب العلم وهداية المجتمع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
1. ان السيد مقتدى لايتأثر بمن حوله ان اراد عمل مشاريع او اوامر معينة ولكن في نفس الوقت يستطيع بعض المقربون ان يُفسدوا عمل المشروع من خلال نشر الفوضى واللانظامية واللامركيز الى ان يصل الامر بالسيد الى الغاء المشروع بسبب هؤلاء والامثلة كثيرة لاداعي لذكره . 2. كما ان السيد يُقصي الاشخاص من مناصبهم بعد الادلة الواضحة والجرم المشهود والوثائق التي تُظهر الفساد لا عن عشوائية كما يقول البعض . 3. كثيرا ما يُعاني قادة الاسلام المصلحين من مقربيهم فانهم من اكثر الاشخاص الذين يؤذون قادتهم بتصرفاتهم التي يمكن ان نسميها حمقاء بل بعضها نابع عن حقد وبغض للقائد ولتشويه سمعته بين الناس , فان اغلبهم مفسدون .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
فيجب على الافراد المؤمنين أن يحسنوا الظن بقيادتهم لان القيادة المتمثلة بالسيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله ) تنظر إلى المستقبل على أي مشروع يطرح من قبلهم ونحن نظرتنا آنية فعلينا أن نصبر ولو قليلاً لكي لا نُسيء الظن بالقيادة الصالحة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
حفظ الله سيدنا القائد مقتدى الصدر(اعزه الله بعزه) وموفق اخي العزيز لكل خير وبركة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
احسنت اخي الغالي على هذا الموضوع القيم والطرح الجميل فانه من المعلوم والثابت عقلاً ان النجاح في عدم السؤال والتسليم المطلق للقيادة في كل تصرفاتها فانه وكما قيل ( علمت شيئاً وغابت عنك اشياء )
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |