![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1 |
|
![]()
الحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وأله أجمعين وعجل فرجهم وألعن عدوهم لطالما سعت دول الغرب الكافر المتمثلة بالثالوث المشؤم الى زرع الفتنة والفرقة بين أبناء الشعب الواحد بشتى الأساليب والطرق الخبيثة وذلك من خلال إذكاء الطائفية بين أبناء الدين الواحد وصولأ الى إيجاد وتأجيج نقاط خلاف تودي بهم الى الفرقة والتناحر فيما بينهم وبالتالي إحكام السيطرة عليهم وعلى مقدراتهم وثرواتهم والإملاء عليهم وفق ما يتلأم وأهدافهم العدوانية ومصالحهم الفاسدة لذلك كان لزامأ على كل مواطن غيور وشريف يضع مصلحه شعبه ووطنه نصب عينيه أن يتصدى لتلك المخططات ويحاول بكل ما أٌتي من قوة سواء بالكلمة أو العمل ,مواجهتها والوقوف بوجهها .. فكانت وقفة الخيرين الشرفاء من أبناء هذا الوطن الحبيب من جنوبه الى شماله ومن شرقه الى غربه وقفة الواعي الشجاع المتصدي لتلك المؤامرات ,يقف في مقدمتهم أل الصدر النجباء الذين ما فتؤا عن تلك المواقف الوطنية وما وهنوا وما ضعفوا وما أستكانوا في سبيل درء الخطر وإحباط تلك المخططات الجبانة .. فجائت تلك المواقف موسومةَ بأقوالهم الخالدة والتي أصبحت شعلةَ تنير درب الساعين الى لم شمل الوطن بكل أطيافه وعروقه وقومياته .. يقول السيد القائد أعزه الله في معرض لقائه خطباء المنبر الحسيني الأخير..(يجب تربية الناس على الوحدة وهدايتهم اليها وهداية حتى العدوا الذي يبكي عليه الأمام الحسين ع في ثورته أنذاك وبقية المعصومين ) وقال أعزه الله ( يجب على الفرد الحسيني مطلقأ أن لا يجعل من المنبر ولا من الشعائر وحضورها تذكيةً للطائفية أو بغضأ لأحد وإنما طلبأ لهداية المقابل للحق وأهل الحق ) والحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وأله أجمعين وعجل فرجهم وألعن عدوهم
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |