سجل حضورك بكلمة او استفتاء لآل الصدر ينبذ الطائفية ويجذر الوحدة

انطلاقآ من مسؤوليتنا كمسلمين بالحفاظ على وحدة العراق وتجذيرها
ونبذ الطائفية المقيتة بكل اشكالها حيث لا يخفى عليكم وقوف الثالوث المشؤوم وراءها
وحتى لا نغفل عن هذا الواجب لاهميته بالحفاظ على قوة المسلمين ودمائهم
ودفع خطر التناحر بين ابناء الدين الواحد الذي يستتبع تكريس هذا الخطر القادم
وددت الاقتراح ان يقوم كل عضو منا
بالرد على هذا الموضوع ويكون رده بنشر
احد استفتاءات موحد كلمة العراقين ودرعهم المنيع صاحب الخطاب الوحدوي
وجامع اطياف العراق الجريح تحت خيمة السلام السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله )
وسأبدأ على بركة الله بنشر بيان لسماحته حول هذا الموضوع
وهوميثاق الشرف الذي اطلقه سماحته

قال السيد الشهيد محمد محمدصادق الصدر(قدس) من فرّق بين سني وشيعي فهو منافق

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاك الله الف خير على الموضوع الرائع
في احدى اجوبة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله حول الطائفية قوله :
(( الطائفية عدوة الشعوب وسلاح الاستعمار ))
وهذا نص الاستفتاء وجواب السيد القائد

قال السيد القائد ( مقتدى الصدر ) اعزه الله في كلمته الموجهة الى الجيش العراقي الباسل بتاريخ 28_12_2013.
.....أنتم يا جند العراق وقادة العراق البواسل جيش للعراق وشعبه حصرا انتم جيشأ للعراق وشعبه حصرا ولستم تقاتلون من اجل السلطة او الحزب او العرق او الطائفة بل تقاتلون من اجل ابناء الوطن الواحد ولا تفرقون بين دين وأخر او بين مذهب وأخر او بين عرق وأخر بل أن من واجبكم حفظ هذه الفسيفساء العراقية التي ترصع العراق ووجهه بأبها صورة فلا تقاتلوا احدا بدافع غير الوطنية على الأطلاق ولا تقاتلوا اي جهه بدافع الطائفية فذلك يمس بسمعتكم ويذهب بقوتكم بل دافعوا عن كل شيعي يعاني الويلات من الأرهاب الذي لا دين له ودافعوا عن كل سني الذي يعاني من المليشيات الحكومية والاوطنية وغيرها ودافعوا عن كل الأقليات التي تعاني من ويلات الشذوذ الديني والأنحراف العقلي الذي يطال مقدساتهم ومنازلهم ومدنهم وكل مناحي الحياة......

قال السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ٌ(قدس)

((إن المفروض أن الشعب والدولة معاً ضد الإستعمار وفي مواجهة التحديات العالمية المعادية ومن هنا جاز لكل من الشعب والدولة معاً أن يعمل مايراه مناسباً في هذا الصدد لمضادة الإستعمار والنيل منه وإبعاد شبحه المشؤوم وبذلك يكون الشعب والدولة يداً واحدة ضد من يريد النيل بلاد الإسلام والمجتمع الإسلامي )) .