العودة   منتدى جامع الائمة الثقافي > قسم القرآن والمعرفة > منبر التربية الروحية

منبر التربية الروحية للمواضيع التي تنمي التربية الحقة في السير الى الله تعالى

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
Bookmark and Share أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-2014, 07:13 PM   #1

 
الصورة الرمزية الاقل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 211
تـاريخ التسجيـل : Apr 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 12,642

افتراضي الايمان

[frame="15 98"]
الايمان

بسم الله الرحمن الرحيم

((وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاء عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ ...))
(سور الحديد/الآية 19)


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم.
هذا المبحث يتناول موضوع في غاية الأهمية الا وهو الايمان، وسوف يتم التطرق اليه باذن الله(تعالى شأنه)في هذا المبحث بايجاز ، وضمن النقاط الآتية:
1ـ الايمان لغة :

ا ـ الإيمان: التصديقُ. والله تعالى المُؤْمِنُ، لأنّه آمَنَ عبادَه من أن يظلمهم.

وأصل آمَنَ أَأْمَنَ بهمزتين، ليّنت الثانية والأَمْنُ: ضدُّ الخوف
واتفق أهل العلم من اللغويين وغيرهم أن " الإيمان " معناه: التَّصديق؛ ...
والأصل في الإيمان الدخول في صدق الأمانة التي ائتمنه الله عليها، فإذا اعتقد التَّصديق بقلبه كما صدَّق بلسانه، فقد أدى الأمانة وهو مؤمن، ومن لم يعتقد التصديق بقلبه فهو غير مؤدٍّ للأمانة التي ائتمنه الله عليها وهو منافق...(تهذيب اللغة مادة/ امن ج 5/ص 225)

ب ـ الإيمان: التّصديق نفسه، وقوله تعالى: " وما أَنتَ بمُؤمن لنا " ، أي: بمُصَدِّق.(كتاب العين 2 / 202 الخليل بن احمد البصري)
ج ـ الإيمان: التصديق بالقلب.. (كتاب التعريفات/ج1 ص12)(الصحاح في اللغة)
2ـ الايمان اصطلاحا :
هنالك تعاريف عديدة للايمان ، نذكر منها التعريفين الآتيين :
الإيمان: تمكن الاعتقاد في القلب مأخوذ من الأمن كأن المؤمن يعطي لما أمن به الأمن من الريب و الشك و هو آفة الاعتقاد..
(السيد محمد حسين الطباطبائي في تفسيره الميزان ج1ص23)
الايمان: أنّه عبارة عن الاذعان و التّصديق باللّه سبحانه و برسوله و بولاية أمير المؤمنين و الطيّبين من ذرّيته عليهم السّلام و البراءة من أعدائهم ( منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة/ حبيب الله الهاشمي الخوئي ).
3ـ في هذه النقطة نعطر المبحث بعطر بعض احاديث المصطفى الخاتم(صلى الله عليه وآله وسلم) وعترته الطاهرة(عليهم السلام)في الايمان، لتكون(هذه الاحاديث)البلسم للجروح ، والدواء لكل داء .. ببركة مولاتنا الزهراء وأبنائها النجباء(عليهم السلام)
روي عن الامام الرضا عليه السلام:
ان الايمان هو التصديق بالقلب والعمل بالاركان والقول باللسان
(التبيان في تفسير القرأن للشيخ الطوسي ج1 ص54)
نقل أبو عمرو الزبيرى عن أبى عبدالله عليه السلام قال : قلت له ألا تخبرنى عن الايمان أقول هو وعمل ام قول بلا عمل ؟ فقال :
الايمان عمل كله والقول بعض ذلك العمل ، مفرض من الله مبين في كتابه واضح نوره ، ثابتة حجته يشهد له بها الكتاب ويدعو اليه ولما ان أصرف نبيه إلى الكعبة عن بيت المقدس قال المسلمون للنبى : أرايت صلاتنا التى كنا نصلى إلى بيت المقدس ما حالنا فيها ، وما حال من مضى من امواتنا وهم يصلون إلى بيت المقدس ؟ فأنزل الله
" وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤف رحيم " فسمى الصلوة ايمانا فمن اتقى الله حافظا لجوارحه موفيا كل جارحة من جوارحه بما فرض الله عليه ، لقى الله مستكملا لايمانه من اهل الجنة ومن خان في شئ منها او تعدى ما امر الله فيها لقى الله ناقص الايمان ( تفسير العياشي ج1 ص69 عن البرهان ج 1 : 161 البحار ج 18 : 153 . الصافى ج 1 : 148 )
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، قال:
أربع لم يجد رجل طعم الإيمان حتى يؤمن بهن:
أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله بعثني بالحق، وأنه ميت ثم مبعوث من بعد الموت، ويؤمن بالقدر كله
(كنز العمال: 16).
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
لا يجد العبد صريح الإيمان حتى يحب ويبغض لله، فإذا أحب لله وأبغض لله فقد استحق الولاية من الله (كنز العمال: 98).
وقال الإمام علي (عليه السلام):
إن الإيمان يبدو لمظة في القلب، كلما ازداد الإيمان ازدادت اللمظة
وعنه (عليه السلام)ايضا:
إن الإيمان يبدو لمظة بيضاء في القلب، فكلما ازداد الإيمان عظما ازداد البياض، فإذا استكمل الإيمان ابيض القلب كله (البحار: 69 / 175 باب 33. اليقين)
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان
( كنز العمال: 1 / 35).
قال الإمام علي (عليه السلام):
الإيمان على أربعة أركان: التوكل على الله، والتفويض إلى الله، والتسليم لأمر الله، والرضا بقضاء الله
(البحار: 78 / 63 / 154).
وعنه (عليه السلام)أيضا :
الإيمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والجهاد، والعدل (كنز العمال: 1388)
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
الإيمان في عشرة: المعرفة، والطاعة، والعلم، والعمل، والورع، والاجتهاد، والصبر، واليقين، والرضا، والتسليم، فأيها فقد صاحبه بطل نظامه
(البحار: 69 / 175 / 28)
وعن زرارة وحمران ومحمد بن مسلم عن أبى جعفر وأبى عبدالله عليهما السلام في قول الله : " العروة الوثقى " قال :
هى الايمان بالله يؤمن بالله وحده ( تفسير العياشي عن البحار ج 15. البرهان ج 1 )
وعن محمد بن مسلم عن أبى جعفر عليه السلام قال :
" ان الدين عند الله الاسلام " قال : يعنى الدين فيه الايمان
(تفسير العياشي عن البرهان ج 1 : 273 - 274)

وفي كتاب المحاسن(الفصل الثالث ) عن أبى جعفر عليه السلام، عن صفوان الجمال قال : سألت أبا عبدالله عن قول الله عزوجل (( وأما لجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنزلهما )) فقال :
أما انه ما كان ذهبا ولافضة ، وإنما كان أربع كلمات : أنا الله لا إله إلا أنا ، من أيقن بالموت لم يضحك سنه ، ومن أيقن بالحساب لم يفرح قلبه ، ومن أيقن بالقدر لم يخش إلا الله .
عن ابى جعفر عليه السلام قال : قال علي(عليه السلام) على المنبر : لايجد عبد طعم الايمان حتى يعلم ان ما اصابه لم يكن ليخطيه وان ما أخطاه لم يكن يصيبه .

وفي كتاب العين(للخليل بن احمد البصري) نقل هذا الحديث:
" لا يبلُغُ أحدُكُم حقيقةَ الإِيمان حتى لا يعيبَ على مُسلِمٍ بعَيْبٍ هو فيه " .
وقال الإمام علي (عليه السلام):

حسن العفاف والرضا بالكفاف من دعائم الإيمان (غرر الحكم: 4838.277).
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
أوثق عرى الإيمان: الولاية في الله، والحب في الله، والبغض في الله (كنز العمال: 43525، 1391).
وقال الإمام الصادق (عليه السلام):
إن من أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله، وتعطي في الله، وتمنع في الله تعالى ( أمالي المفيد: 151 / 1).
وعنه (عليه السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لأصحابه:
أي عرى الإيمان أوثق ؟ فقالوا: الله ورسوله أعلم، وقال بعضهم: الصلاة، وقال بعضهم: الزكاة،... فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لكل ما قلتم فضل وليس به، ولكن أوثق عرى الإيمان: الحب في الله، والبغض في الله، وتوالي أولياء الله والتبري من أعداء الله (البحار: 69 / 242 / 17).
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
أوثق العرى كلمة التقوى (تنبيه الخواطر: 2 / 33).
الإيمان المستقر والمستودع:
قال تعالى في كتابه العزيز
((وَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ ))(سورة الأنعام/الآية 98 )
وعن الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (فمستقر ومستودع) * :
أما المستقر الذي يثبت على الإيمان، والمستودع المعار
(قرب الاسناد/ الشيخ ابي العباس الحميري).
وقال الإمام علي (عليه السلام):
فمن الإيمان ما يكون ثابتا مستقرا في القلوب، ومنه ما يكون عواري بين القلوب والصدور (إلى أجل معلوم)، فإذا كانت لكم براءة من أحد فقفوه حتى يحضره الموت، فعند ذلك يقع حد البراءة
(شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد).

وقال حبيب الله الهاشمي الخوئي ( منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة)
في توضيح مختصر لهذين القسمين وكما يلي:

..قسم منه يكون ثابتا مستقرّا في القلوب راسخا في النّفوس و هو الايمان الحقيقي البالغ إلى مرتبة اليقين وحدّ الملكة ، لا يحرّكه العواصف و لا يزيله القواصف لكونه مستندا إلى الدليل القطعي و البرهان القاطع ، وإليه الاشارة بقوله سبحانه :
« يثبّت اللّه الذين آمنوا بالقول الثابت في الحيوة الدّنيا و في الآخرة » أى بالقول الّذي ثبت عندهم بالحجّة و البرهان و تمكّن في قلوبهم و اطمأنّت إليه أنفسهم ، فلا يزلون في الدّنيا إذا افتتنوا في دينهم و لا يلتئمون في الآخرة إذا سئلوا عن معتقدهم .
و قسم آخر يكون غير راسخ فيها و لا بالغ إلى حدّ الملكة ، لعدم استناده إلى الحجّة فيزول بتشكيك المشكك و تفتين المفتّن و شبهه بالعوارى باعتبار كونه في معرض الزوال كما أنّ العوارى في معرض الاسترجاع و الرّد ، أو باعتبار ذهابه من القلوب و خروجه منها إن جعلنا العارية مأخوذة من عار الفرس كما قاله بعض اللّغويّين حسبما تقدّم ، و هو الأنسب بالمقام .
و أتى بقوله : إلى أجل معلوم ، ترشيحا للتشبيه ، إذ من شأن العارية أن تستعار إلى وقت معين ، و يحتمل أن يكون قيدا للمشبّه فيكون المراد أنّ بقائه في القلوب مستمرّ إلى وقت معين عند اللّه سبحانه و أجل معلوم تعلّقت مشيّته سبحانه ببقائه فيها إليه ، فقد تحصّل من ذلك أنّ الايمان على قسمين مستقرّ و مستودع .. (انتهى).
وعن الإمام الصادق (عليه السلام) - وقد سئل عما الذي يثبت الإيمان في العبد ، قال:
الذي يثبته فيه الورع، والذي يخرجه منه الطمع
(الخصال: 9 / 29.فإنما ذلك مستودع).
وعنه (عليه السلام)، ايضا:
من كان فعله لقوله موافقا فأثبت له الشهادة بالنجاة، ومن لم يكن فعله لقوله موافقا
وعنه (عليه السلام)، ايضا:
إن الله عز وجل هو العدل، إنما دعا العباد إلى الإيمان به لا إلى الكفر، ولا يدعو أحدا إلى الكفر به، فمن آمن بالله ثم ثبت له الإيمان عند الله لم ينقله الله عز وجل بعد ذلك من الإيمان إلى الكفر (البحار: 69 / 213 / 1).
وعن الإمام علي (عليه السلام):
يا كميل، إنما تستحق أن تكون مستقرا إذا لزمت الجادة الواضحة التي لا تخرجك إلى عوج، ولا تزيلك عن منهج ما حملناك عليه و [ما] هديناك إليه (البحار: 77 / 272).
وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
لا يثبت له (الضمير يرجع إلى المؤمن) الإيمان إلا بالعمل والعمل منه (الكافي: 2 / 38 / 6).
وعنه (عليه السلام):
إن الله جبل النبيين على نبوتهم فلا يرتدون أبدا، وجبل الأوصياء على وصاياهم فلا يرتدون أبدا، وجبل بعض المؤمنين على الإيمان فلا يرتدون أبدا، ومنهم من اعير الإيمان عارية، فإذا هو دعا وألح في الدعاء مات على الإيمان (الكافي 419 / 5).
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار (كنز العمال: 72).
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
ثلاث من فعلهن فقد طعم طعم الإيمان: من عبد الله وحده وأنه لا إله إلا الله، وأعطى زكاة ماله طيبة بها نفسه...، وزكى نفسه (كنز العمال: 72).
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا (كنز العمال).
وعن الإمام علي (عليه السلام):
لا يجد عبد طعم الإيمان حتى يترك الكذب هزله وجده (البحار: 72 / 249 / 14).
وعنه (عليه السلام):
لايجد عبد طعم الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ماأخطأه لم يكن ليصيبه، وأن الضار النافع هو الله عزوجل (الكافي: 2 / 58 / 7).
وعنه (عليه السلام):
لا يذوق المرء من حقيقة الإيمان حتى يكون فيه ثلاث خصال: الفقه في الدين، والصبر على المصائب، وحسن التقدير في المعاش (البحار: 71 / 85 / 29).
ونختم المبحث بسؤال ذعلب اليماني لمولانا الإِمام علي بن أبي طالب(عليه السلام)، بقوله : هَلْ رَأَيْتَ رَبَّكَ؟
فأجابه مولانا علي(عليه السلام): أَفَأَعْبُدُ مَا لاَ أَرى؟!
وحينئذ طلب ذعلب مزيداً من التوضيح فقال الإِمام(عليه السلام):
«لاَ تُدْرِكُهُ الْعُيُونُ بِمُشَاهَدَةِ الْعَيَانِ، وَلَكِنْ تُدْرِكُهُ الْقُلُوبُ بِحَقَائِقِ الاْيِمَانِ»
( الشيخ ناصر مكارم الشيرازي عن نهج البلاغه، الكلام 179)
الى هنا ينتهي هذا المبحث
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين المعصومين وعجل اللهم فرجهم والعن عدوهم .

من مصادرومراجع المبحث:ـ
1ـ القرآن الكريم
2ـ ميزان الحكمة: محمد الري شهري(التنقيح الثاني 1416 ه‍. ق). - قم: دار الحديث، 4 ج.
3ـ تفسير العياشي/ لابى النضر محمد بن مسعود بن عياش السلمى السمرقندى
المعروف بالعياشى/ تحقيق السيد هاشم الرسولى المحلاتى/ طبعه ونشر:السيد محمود الكتابى واولاده صاحب المكتبة العلمية الاسلاميةـ طهران - سوق الشيرازى
4ـ تفسير الميزان / السيد محمد حسين الطباطبائي/ ط1 / مؤسسة دار المجتبى ـ قم 1425هـ
5ـ الامثل في تفسير كتاب الله المنزل ـ الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ـ ط2 ـ دار احياء التراث العربي ـ بيروت 1426هـ


[/frame]

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
الاقل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2014, 09:18 PM   #2

 
الصورة الرمزية أبو الفضل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1
تـاريخ التسجيـل : Aug 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 5,427

افتراضي رد: الايمان

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنتم الطرح والأختيار وجعلنا الله وإياكم ممن سمع ووعى وعمل
وصلى الله على خير الخلق محمد وآله الذين اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وجعلهم مناراً وهدى للعالمين
جزاك الله خير الجزاء عزيزي

 

 

 

 

 

 

 

 

أبو الفضل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2014, 09:39 PM   #3

 
الصورة الرمزية الاقل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 211
تـاريخ التسجيـل : Apr 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 12,642

افتراضي رد: الايمان

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اعزك الله اخي الفاضل (ابو الفضل)وزادك وباقي اخوتنا ايمانا وتثبيتا، ببركة مولانا امير المؤمنين ويعسوب المسلمين علي(عليه السلام)
[/align]

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
الاقل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2014, 05:33 PM   #4

 
الصورة الرمزية أبو باقر العَـلوي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 210
تـاريخ التسجيـل : Apr 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق النجف الأشرف
االمشاركات : 510

افتراضي رد: الايمان

[align=center]اللهم اجعلنا من المؤمنين وثبت قلوبنا على الايمان

احسنت وبارك الله تعالى فيك

موفق لكل خير [/align]

 

 

 

 

 

 

 

 

أبو باقر العَـلوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2014, 07:04 PM   #5

 
الصورة الرمزية المحب

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1902
تـاريخ التسجيـل : Jan 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : ارض المقدسات
االمشاركات : 227

افتراضي رد: الايمان

[align=center]اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
موفق على الموضوع القيم والطرح الجميل وجعلنا الله واياك من المؤمنين العاملين بحق محمد واله الطيبين الطاهرين.[/align]
[align=center][/align]

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين

المحب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الايمان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



All times are GMT +3. The time now is 04:51 PM.


Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025