كلمتي مع ..رافعي المصاحف..

أنزلوا مصاحفكم فلدينا قرآننا الناطق..
ملاحظة (من يؤيدني فليساعدني في النشر ومشاركة الموضوع)
قد يظن الكثير ان عمر بن العاص قد مات لا ليس كذلك ..لانه لم يمت منه الا جسده القذر،اما سننه فلا زالت للان بين ادراج اشباهه ممن آثروا اختيار انفسهم على اختيار خالقهم ..اشباهه والمنجذبين لهم من الحمقى الذين أجبروا عليا على القبول بالتحكيم حينما سُملت قلوبهم التي لم تُعَّمر بحب الله وانما بحب الدنيا لكن باستخدام الدين ..فرافعي المصاحف ومؤيديهم (اشباههم) في كل جيل ينقذون جيش الشيطان من السقوط والهزيمة ..فيستخدمون الدين لما هو ليس بدين اي وكما قلت سابقا (يستخدمون ماهو مقدس لاضعاف ماهو اقدس ) فان اعترض عليهم احد فيخرجوه في دينهم (العاصوي) عن الجادة ويكيلون له ابشع الصفات وربما يكفروه كما فعل الخوارج مع سيد الموحدين ..وهذا مايُفعل بقائدي ،العاصويون (الطفكة )قد شحذوا السنتهم ووجهوا حرابهم لاجبار قائدي بالرضوخ والقبول بالمساومة من قبل الاحتلال وثالوثه واذنابه ..الهي ان قوما يدّعون بك زورا وبهتانا ويسول لهم شيطانهم وعاصيَّهم لرفع المصاحف قد آذوا وليا من اولياءك الهي فعليك بهم ..لان النصح بات لم ينفع معهم فانتظروا البلاء ياأتباع عمر بن العاص ...اما كاتب هذه السطور فيعتذر ممن يسيء الفهم او الظن لانه وببساطة قد نذر نفسه لقائده .