![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم في مثل هذا اليوم 26 رجب لثلاث سنوات قبل الهجرة سنة عشرة للبعثة توفي سيد البطحاء ابو طالب عم النبي محمد(صلى الله عليه واله ) عن نيف وثمانين سنة واسمه كما يذكر السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس في كتاب الشذرات هو ( عمران ) وهو شقيق لعبد الله ابو الرسول الكريم محمد صلى الله عليه واله وفي هذه الذكرى احببت ان انقل لكم بعض ما جاء في حقه من اقوال النبي وعترته الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين : 1 ـ قال العباس بن عبد المطّلب: «قلت لرسول الله(صلى الله عليه وآله): يا بن أخي، ما ترجو لأبي طالب عمّك؟ قال: أرجو له رحمة من ربّي وكلّ خير»(الدرجات الرفيعة: 49). 2ـ قال الإمام علي(عليه السلام): «ما مات أبو طالب حتّى أعطى رسول الله(صلى الله عليه وآله) من نفسه الرضا»(شرح نهج البلاغة 14/71). وواضح أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) لا يرضى إلّا عن المؤمنين. 3 ـ عن محمّد بن يونس، عن أبيه، عن أبي عبد الله(عليه السلام) أنّه قال: «يا يونس، ما تقول الناس في أبي طالب؟ قلت: جُعلت فداك يقولون: هو في ضحضاحٍ من نار، وفي رجليه نعلان من نار تغلي منهما أُمّ رأسه! فقال: كذب أعداء الله! إنّ أبا طالب من رفقاء النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين وحسن أُولئك رفيقا»(الحجّة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب: 82). 4 ـ قال الإمام الصادق(عليه السلام): «إنّ مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف أسرّوا الإيمان وأظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرّتين»(الكافي 1/448 ح28) 5 - قال الإمام الصادق(عليه السلام): «نزل جبرئيل(عليه السلام) على النبي(صلى الله عليه وآله) فقال: يا محمّد، إنّ ربّك يقرئك السلام ويقول: إنّي قد حرّمت النار على صلب أنزلك، وبطن حملك، وحجر كفلك، فالصلب صلب أبيك عبد الله بن عبد المطّلب، والبطن الذي حملك فآمنة بنت وهب، وأمّا حجر كفلك فحجر أبي طالب»(الكافي 1/446 ح21). ثم لنجعل الخاتمة ما قاله نبي الرحمة محمد صلى الله عليه واله بعد ان فرغ امير المؤمنين عليه السلام من غسل ابيه وتكفينه وتحنيطه : «لمّا قبض(رحمه الله)، آتى أمير المؤمنين(عليه السلام) رسول الله(صلى الله عليه وآله)، فآذنه بموته، فتوجّع لذلك النبي(صلى الله عليه وآله) وقال: امضِ يا علي، فتولّ غسله وتكفينه وتحنيطه، فإذا رفعته على سريره فأعلمني. ففعل ذلك أمير المؤمنين(عليه السلام)، فلمّا رفعه على السرير اعترضه النبي(صلى الله عليه وآله) فرق له وقال: وصلتك رحم، وجزيت خيراً، فلقد ربّيتَ وكفلتَ صغيراً، وآزرتَ ونصرتَ كبيراً. ثمّ أقبل على الناس فقال: أما والله، لأشفعنّ لعمّي شفاعة يعجب منها أهل الثقلين»( إيمان أبي طالب للمفيد: 25). فسلام عليك ياعم النبي وياابو الوصي وجد الحسنيين ورحمة الله وبركاته [/align]
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
السلام على ابي طالب ومع الاسف من يتهم هذا الرجل العظيم والقدير الذي حمل مع رسول الله صلى الله عليه واله اعباء الاسلام على كاهله ويقولون عنه انه مات على الشرك ولكن هيهات ان يصلوا الى علوه وقدر منزلته وتكفي شهادة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فيه ونحن نعلم بأنهم يقولون ذلك بغضآ بولده امير المؤمنين عليه السلام
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
جزاك الله خير أخي على هذا الموضوع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |