![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- السلام عليكم الحضور:- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- أهلاً وسهلاً بكم، حياكم الله، تفضلوا، صبحكم الله بالخير الحضور:- صبحكم الله بالخير القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- أهلاً وسهلاً، حياكم الله، تفضلوا اذا أكو شي تفضلوا بالخدمة، نسمع احد الضيوف:- بسم الله الرحمن الرحيم، أولاً سيدنا نشكرك أنه قبول نزور جنابك الكريم القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة، بالخدمة الضيف:- أنا أحب بداية أنه أعرّف حضرتك القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- يا ريت الضيف:- الأخوة زملائي، الشيخ صلاح زيني من محافظة ديالى، السيد ياسر وتوت من محافظة بابل، الأخ مصطفى سند من البصرة، الحاج محسن المندلاوي من بغداد، الحاج حسن الخفاجي من بغداد الكاظمية، السيد حسين السعبري من بابل، الأخ علي الساعدي من بغداد، الأخ هيثم الفهد من البصرة، أخوي ناظم الشبلي من الديوانية، والسيد عبد الهادي من محافظة النجف الأشرف، المتحدث حسين عرب من بغداد القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- أهلاً وسهلاً ومرحبا الضيف:- أول شي سيدنا آني أشكرك، سماحتك فرصة طيبة أنه نشوفك ونلتقي بحضرتك القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بعد أنت شتريد إذا رئيس الوزراء انتخبك! الضيف:- أشكرك سيدنا، آني يعني محظوظ أنه شفنا جنابك وحضرتك تدري احنا العراق بآل الصدر يكبر، والحمد لله والشكر أنه وضع في العراق من يكون له رمزاً ونقتدي به، فسيدنا الحمد لله أخوتك هؤلاء كلهم والبعض منهم لم يحضر لظروف صحية أو خارج العراق، إحنا تحالف العراق المستقل، شُكل هذا التحالف من كل محافظات العراق مثل ما جنابك تشوف، وأعتقد أنه هذا اللون إلي أفرزته الانتخابات بهذا الوقت العصيب يعتبر شيء جيد، مورست الضغوطات مورست كثير من الأمور، ولكن الأخوة أصروا على أن يبقوا مستقلين وان يذهبوا بهذا الاطار الحقيقي لعدم خيانة ناخبيهم واصواتهم، بأمانة نقولها سيدنا إحنا جايين الى أب، وجايين الى رعاية أبوية القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- على راسي الضيف:- وخيمة العراق إلي متمثلة بسماحتك والمرحوم (رضوان الله عليه) السيد محمد الصدر، بأمانة نقولها كان حامل العراق وكان له صوت كبير وجيد ورائع ونعتقد أن سماحتك مو بس مكمّل وإنما حفظت الأمانة، ونحن نتعاون معاك مع سيادتك مع سماحتك نُكمّل مشوار بناء العراق، كلنا عراقيين ونسعى الى بناء بلد حقيقي وواقعي وعراقي، لا نكون نسمح بتدخلات الخارجين ويكون قرارنا عراقي، وأنا سيدنا نائب سابق تدري جنابك وكنت دائماً أرى بعض الأمور التي تحصل إذا كانت من هنا وهناك ونتطلع كشعبنا أن يكون قرارنا عراقي بحت، فسيدنا إحنا جايين هذا التطلع مالنا، وجايين نسمع من جنابك ونسمع رؤياك ونتناقش معك بالوقت الذي تسمح به سماحتك، وبعض الأخوة لديهم استفسارات مع حضرتك القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة الضيف:- وتدري احنا، من اتصلت آني بالشيخ أو كاظم العيساوي، قلت له أخوته، هو الأب واحنا جايين هو الأخ الكبير القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- على راسي الضيف:- يسلم راسك، وبدأنا بزعيم التيار الصدري، وآني أريد أكول فد جمل بسيطة، بأمانة نقولها، كل التيارات الإسلامية لها تأثير اجتماعي ولكن غالباً لا يكون لها تأثير بالقرار السياسي، عدا هذا التكوين الذي يختلف به نوعاً وكماً، كان له تأثيراً اجتماعياً وتأثيراً سياسياً، ولم يحصل سابقاً أن يكون هنالك بهذا الجزئية أن يؤثر بالطرفين بهذا الشكل، أعتقد كل ما فعلتموه تسبقون بعشر خطوات، ولذلك نتعلم احنه الان نتعلم من سماحتك الكثير من الامور واليوم حابين انكون سند ولمساعدتك ان نخطوا خطوة لانفتاح الانسداد السياسي الذي يعصف بالعراق، سماحتك سيدنا احرص من الجميع على ان تكون هنالك رؤية سياسية حقيقية ومشروع سياسي حقيقي، لذلك الكل متشوق الى ان يسمع من جنابك اليوم الكلام الي طروحاتك في الموضوع السياسي ان شاء الله سيد شكرا جزيلا القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة، بالخدمة اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم بعد الترحيب بكم وأهلاً وسهلاً بكم، الحقيقة هذه الجلسة يجب ان لا تكون سياسية بقدر ان تكون وطنية عراقية، لمصالح العراق الاعم، وليست مصالح حزبية او شخصية وسياسية، ولذلك هذه الجلسة ليس لأجل تحالفات وتكتلات وتشكيل حكومة، وإنما لأجل الدفاع عن المستضعفين، لأنه الحقيقة هذه الانتخابات افرزت فد شيء جميل ومهم اعتبره، وهو ظهور طبقة من المستقلين اكثر من قبل، ظهور طبقة من المستقلين على حساب المتحزبين، المتحزبين قلوا والمستقلين كثروا، وهذه صورة جميلة، بالنسبة الي اعتبرها جميلة اكثر من جميلة لكن هناك من يعتبرها مخيفة له ولحزبه ولجهته ولانتمائه، انا لا اعتبرها كذلك، بالعكس صورة جميلة وعكست فد شيء جديد على العملية الديمقراطية وحسّنت من صورتها القديمة، كانت حكرا على بعض الاحزاب والان ليست حكر على تلك الاحزاب، بس المشكلة الكبيرة الي راح نقع بها، خوب مشاكل بالأحرى، تدرون كل شي اله وجه حسن، ووجه خل انكول مو سيء وانما مو حسن على اقل التقادير. اولا: وهو نادر، هنا ليس الطعن وانما من باب النصيحة، شراء المستقلين. هناك بعض الاحزاب تسعى الى استمالة هذه.. المستقلين، اما بالترغيب بالمال وما شاكل ذلك، واما بالترهيب، وطبعا هي ولو مو لطيفة المستقل ولد الخايبة، يخاف ما عده ظهر، ما عده مليشيا، ما عده كذا، ما عده جناح مسلح، من يدافع عنه؟ محد يدافع عنه، فشيصير؟ المشكلة الثانية، هي انه راح ياخذون اصواته وراح يصعدون من.. بدله منو؟ متحزبين من أي جهة كانت، وهذا الان يحدث فعلا، هو انه التعدي على المستقلين، والتعدي على اصواتهم، لإسقاطهم من الانتخابات، او اخراجهم من الانتخابات خل انكول، على حساب وصول بعض المتحزبين، وخصوصا الطرف الي يعتبر نفسه خاسر. وانا من هنا وامامكم ارفض هذه الطريقة رفضا قاطعا، واحب ان اوصل معكم الى حل مناسب تنتفع به جميع الشخصيات المستقلة وتحفظ كرامتها وتحفظ اصواتها، بس مع ذلك لعله هذه بالنسبة للنقطة الثانية هينة ، انا لا اريد ان اخوّفكم لأنه بعض الجهات السياسية لا تتورع حتى عن القتل لأنه اذا انت ما اطيتها صوتك بالفلوس وبالضغوطات وين توصل؟ عملية.. خصوصا انه هذه الانتخابات في هذه الفترة اشبيها؟ الي اذا سقط واحد يجي بمكانه من طرف اخر الي هو اقرب واحد اله، فاذا لم تسقط بالشراء بالمال والترهيب والترغيب راح يوصلون الى درجة القتل، ولذلك انا ايضا من هنا اطالب بحماية المستقلين وبالدفاع عنهم وبحماية اصواتهم وان لا يكون هناك تعدي عليهم لا بالقتل ولا بالتهديد ولا بالترغيب وما شابه ذلك، وانا مستعد لأن اقدم اي خدمة بهذا الخصوص، وجود المستقلين في هذا البرلمان وكون اغلبهم يرغبون أن يكونون معارضة، هس آني ما ادري اغلبهم او اكثرهم او قسم منهم يرغبون بأنه يتخذون موقف المعارضة ولا يدخلون الى الحكومة، وهذا هم ايضا شيء جميل لأننا لا زلنا نرغب بأن تكون هناك حكومة اغلبية وطنية، وعليه جهة موالاة وجهة معارضة، ويجب ان يكون هناك تنسيق عال المستوى ما بين الموالاة وما بين المعارضة، لأنه انا في المرحلة القادمة أريد ان يكون للمعارضة صوت فاعل ويجب أن يؤخذ بصوتها وبمطالباتها وخصوصاً اذا كانت وطنية غير فئوية غير طائفية وما شاكل ذلك، وعليه الفسيفساء الجديدة من الموالاة والمعارضة يجب ان تكون موحدة من أجل بناء الوطن وليس من اجل الصراع فقط، انه انت موالاة انت موزين وانت معارضة فانت موزين، لا ماكو هيجي شي، مو لأجل التسقيط وإنما لأجل البناء، ومن أجل الإعمار وخدمة العراق وهيبة العراق وسيادة العراق واستقلال العراق وأن لا يكون تبعاً لأحد، مثل ما كلتوا: قرارنا عراقي ويبقى قرارنا عراقي لا نأخذ الأوامر من خلف الحدود إطلاقاً، وهذا التعاون سيضفي على العراق صورة جميلة وسيكون الشعب بأمان ويقدم له الخدمة حسب ما يشاء، وانا من ناحيتي هذه قلت الي اريده واذا عدكم اي سؤال اي استفسار اي مقترح انا بالخدمة؟ الضيف:- سيدنا آني ولو شوية اتعبك اليوم القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة الضيف:- الله يحفظك سيدنا العفو، احنا بجنابك تفضلت انه المستقلين تعرضوا الى ان يدفعوا فاتورة الاحزاب السياسية وفاتورة الترضية السياسية القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- صحيح الضيف:- فقدنا اثنين من اعضائنا في تحالف العراق المستقل وذهبنا الى السيد فائق زيدان وتحدثنا معه، بأمانة اقولها ما حد يعني ما عدا السيد رئيس مجلس القضاء الأعلى هو كان يعني بلسم لقليل من جراحنا، ولذلك احنا سيدنا التجأنا الى ان نكون نزور سماحتك ويعني نتناقش في بعض الرؤى السياسية هذه بجنابك تفضلت بمستهل حديثك تقول أنه لا تكون الجلسة سياسية ولكن العراقيين كلهم سياسيين، فجنابك تطرقت الى انه هنالك معارضة وطنية و القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- موالاة الضيف:- موالاة، فسيدنا احنا بالنسبة النا كتحالف العراق المستقل ما عندنا مشكلة ان نكون بهذه الجهة او بهذه الجهة وليس لدينا اي اعتراض على الجهتين ولكن الي يشكل حكومة اغلبية وطنية شاملة يجب ان تتنوع بها جميع التكتلات او المكونات العراقية وايضا المعارضة يجب ان تكون منوعة بكل المكونات العراقية القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- صحيح الضيف:- فلا ضرر في ذلك سيدنا، ولكن انت اب وخيمة الوالد رضوان الله عليه هي الموجودة. احنا نستحلفك بها وبعمامة رسول الله ان ترعى مشروعاً ابوياً في العراق، ما نقول انه احنا رايدين شيء من الحكومة، لا ابدا، سيدنا احنا ما عندنا مشكلة ان نصوت بلا منفعة وان لا نكون محاصصة و و و الخ، لكن شريطة ان يكون هنالك مشروع وطني حقيقي يرعاه ابوية التيار الصدري ويكون هو تدري الاب يسامح ، والاب هو من يعطي ، والاب هو من يكون يعني محاورا والاب يكون متقدما القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- نسامح من؟ الضيف:- يسامح الكل يعني، انا ما اكول احنا حتى لو احنا قد اكون انا اخطأت في حقك سيد القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- لا حدد انت ، انت تخاف؟ الضيف:- انت البارحة مسامح واحد تجاوز على مرجع ديني وهو مرجع النا كلنا يعني مو فقط الى والد سيادتك انت متسامح انا ما اقول شيء ولكن اقول انت الاب اتمنى ان اكون قد يعني ما اثرت حفيظتك في كلمة معينة؟ القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- لا لا مو بس اريد استفسر أكثر يعني الضيف:- سيدنا العراق اغلى من الكل وانت تعلم وانت ضحيتم ما ضحيتم من اجله وما زلتم وهذه اللحية البيضاء قد ابيضت من... القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- ميخالف بس احنا كأنما هيجي كل اربعة سنين عندنا انتخابات، طبعا انكسرت صارت كل سنتين ويجوز تصير كل سنة وتصير كل ست شهور، ما ادري، المهم؟ كل اربع سنين خل نكول نتعارك هسه نحجي على الشيعة وعوفونه من السنة والاكراد، نتعارك 24 ساعة هذا يرد وهذا يأخذ وهذا يحجي وهذا ، عود من تجي الانتخابات انريد شنو نسوي؟ نأتلف ونتوافق، طبعاً هاي حتى بين السنة والشيعة ، ارهاب ، ارهاب ، ارهاب وطك واكتل اكتل وبعدين تجي الانتخابات وهذا بعثي وهذا كذا وتلكاه شسمه ؟ متحالف وياه وكاعد وياه، انا هاي ما استسيغها اصلا ما اريدها نهائيا، يعني بالأحرى جزعت منها، جربناها وملينا منها، انا اجد الحل الوحيد بإنقاذ العراق انه يكونون حكومة اغلبية وطنية وانا اكون معارضة، او انا اكون حكومة اغلبية وطنية وهم يكونون معارضة، اما ان اشترك بخلطة عطار، ما اشترك ، كافي لحد الان كافي ، جربنا مرة مرتين خمسة كافي يعني ما نجحنا ما صارت نتيجة ليش نتعالى على يعني على شعبنا وشعبنا ارادته هو بشي واحد وهو حكومة ابوية ذات اغلبية وطنية تحكمه وتخدمه، انظل بعدين هم هذا تعال انطيني وزير وتعال انطيني مدري كذا وتقسم الكعكة مو حلوة فشلة اصلا صارت بعد، حتى تفشلنه كدام العالم فضلا عن شعبنا، انا هذا رأيي ما ادري، هسه عندكم رأي اخر انا احترمه بس مال اشترك بحكومة ائتلاف وطني او شيسموها ما ادري تآلف مدري كذا انا ما اشترك الضيف:- توافقية سيد القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- توافقية ما ادري، اصير معارضة احسن لي ، وابني الوطن بخارج الكواليس ان جاز التعبير مو داخل الحكومة ما عندي مانع. ابني الوطن بطريقتي الخاصة. طبعا هو انا ادري اذا اني بالحكومة يخافون بالتيار بالحكومة لأنه راح كذا وكذا يفعل ويعمل، اذا بالمعارضة هم يخافون منه، مثل ابو المثل يكول (مثل بلاع الموس) تبلعه تنجرح تطلعه تنجرح، بس هذا بعد هذا التيار وهذا وضعه من العراق والى العراق، اما انا ارضى ان اكون تحت وصاية خارجية هم ما ارضى مستحيل، ما اقبل، اني وان كان مو لطيفة، مراجع ما اخضعت الهم فضلا عن انه الدول تعال اخضع الهم، آني خوب تقريبا 15 سنة بايران اروح وارد وارجع، هناك اكللهم الحق كدامهم، كدام اكبر سلطة او اقل سلطة، ما عدي ما اخاف، رحت للسعودية هم كتلهم العراق يبقى مستقل وذات سيادة، آني جيتكم يا سعودية مو لانه آنه اريد اصير تابع الكم ولا انتوا تابعين النا، احنا جيران ونتعاون، ايران كذلك، باقي الدول كذلك، امريكا وكفت ضدها مو لانه هي مثلا كذا وكذا بس لكونها محتلة تريد اخضاعنا، ما تريد اخضاعنا مثلا بغير شكل اتعامل وياها، وهكذا، بس مال انا يعني تصير حكومة توافق آني هذا رافضه رفضا قاطعا، واسف يعني احد الضيوف:- هو سيدنا احنا كان عدنا فكرة انه المستقلين كلهم يصيرون بتجمع مو تحالف ، تجمع، يعني حتى الاخوان في اشراقة كانون، امتداد، ونحن ايضا، نكون في تجمع ونذهب في اطار .. القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- يا ريت، وين ما تريدون ها، بالاطار بغير الاطار .. الضيف:- لا لا ، لا سيدنا القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- اي مو مشكلة، يعني من يمي لا تشيلون هم، انت قرارك يمك، تجتمعون مفرد شخص شخص مجموعة مجموعة وتتحالفون وتتوافقون وي هالطرف وي هالطرف كله تبقون على راسي واخوتي واصدقائي، لا تشيلون هم 100%، تريدون وياي هم اهلا وسهلا وعلى الراس الضيف:- نتشرف سيدنا، واحنا باقين بالوسط اخوتك وبامانة اكلك احنا مستقلين، وبصراحة اكولهه اكثر، نوبات تعرض الاشياء الي جنابك ذكرتهه، لكن تدري جنابك احنا مو للبيع، احنا ما النا ثمن، والنا قيمة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- ان شاء الله الضيف:- مثل ما الاخوة في التيار كانوا يعني نتنومس بادائهم النيابي بامانة اكولهه، آني كنت بالدورة الرابعة زملائي، وكانوا من افضل الدورات الي ادّت نيابيا، الي اني كنت اصدقائي القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- ممنون الضيف:- فلذلك سيدنا احنا باقين بالوسط، المستقلين باقين القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- تضرر بالوسط ترى الضيف:- يعني احنا القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- يعني هسه آني مو بالوسط، مو اقصد انه كون تنتمي لكتلة وانما حدد موقفك، يعني آني هم اسف للصراحة، انا اطلب منكم كمستقلين مو فقط انتوا جميع المستقلين انه ترفعون اصواتكم بالمطالبة بحكومة اغلبية وطنية، لان آني اجدها هي الحل الوحيد، مال تعال اتقاسم كعكة لا ترجعونا لنقطة الصفر رجاءً، ما اريدك تدعمني اليّ ولا لمطالباتي، انا اريد تصير الـ "حكومة اغلبية وطنية" مطلب شامل، راي عام، راي سياسي عام لا تصير بس لمقتدى يطالب بيها، فاذا المستقلين طالبوا بيها، الاكراد موافقين ضمنا عليها، السنة موافقين عليها، بعضهم مو كلهم، راح يصير راي عام ما تصير راي خاص، وبالتالي هذه الحكومة تنفع العراق اكيدا اكثر، قسماً بالله وزارات تنشرى كل سنة ومناصب وكراسي ومدراء ووكلاء، من اجل شنو؟ من اجل الوكيل والمدير والوزير يحصّل مغنم مو الشعب، ترى اليوم المستقلين انتصروا انتصار جبير، ترى اذا انخرطوا بنفس هذه المعمعة بعد ما يحصلون ايضا اصوات في قابل السنين، هاي اذا وجدت انتخابات اصلا، حسّنوا من صورتكم امام شعبكم بمطالبات جديدة، برغباتهم الي يرغبوها الشعب والوطن، انا هاي نصيحتي الكم، بكيفكم بعد ما اعرف احد الضيوف:- سيدنا نصيحتك على راسنا وهي النصيحة الحقيقية من اخ كبير وله باع في السياسة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- الخطأ من الشيعي افضع من الخطأ من غير الشيعي، فالعقوبة عقوبة الشيعي تكون اقوى من عقوبة غيره، لان هذا يمثل امير المؤمنين ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم، المهم ان شاء الله هاي مو جلستنا الاخيرة، ان شاء الله نكعد وننسق ونعمل من اجل العراق، سواء كنا موالاة، معارضة، توافق انتوا طبعا مو آني، اهلا وسهلا بكم في اي وقت وفي اي زمان ومكان، وبالخدمة احد الضيوف:- سيدنا احنا بس عدنا طلب معاك، احنا رايدين المفوضية سيدنا ايضا موضوع المفوضية بقراراتها ضد المستقلين، بصراحة مجحفة وهجمة علينا بشكل جبير، نتمنى انه من سماحتك، اخوي الشيخ، انه هاي القصة، هاي نقطة وحدة، وبعدين الشيخ كاظم يكول لازم من طرف تنسيقي، احنا بصراحة احجيها، الاب كاعد والاخ الكبير كاعد، وخيمة ال الصدر، هدفنا والله هدفنا الاول والاخير هو العراق مثل ما هو، احنا الرؤية الي بيناتنا نهر واحد والشيعة مثل ما ... القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- هو مو هناه المشكلة، المشكلة انه انت ما معناته هيجي، انت الي بحاجة الى ان ادافع عنك، الى ان احميك، الى ان احمي اصواتك، الاطار التنسيقي عنده من يحميه، عنده ناسه وعنده جنوده وعنده فصائله وعنده كذا الضيف:- طبعا سماحتك القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- يعني المشكلة مشكلتك مو مشكلة الاطار.. الضيف:- لا صحيح القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- الاطار يدبر حاله، انت خل اتدبر حالك الضيف:- هو سيدنا آني صورتي حطوها بالجادرية للعلم يعني، اذا سماحتك يجوز هم ما مطلع على القصة، حطوا صورتي وصورة اخوي علي الساعدي ووراي محمد ابن راشد و3 ملايين دولار القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- معلوم، معلوم الضيف:- فسماحتك الاكثر.. ها بيت انضرب مثل ما كال اخوي ناظم، فما عدي مشكلة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- لا، فأكول هسة احنا في قضية المستقلين وحمايتهم وحماية اصواتهم، الاطار، تيار الكتلة الصدرية، عدهم من يدافع عنهم، ولذلك لا احد راح يتحارش بالكتلة الصدرية ولا باصواتها، ولا باصوات الاطار ولا هم يحزنون، الذي يُخاف عليه هو المستقلون، فقط، فلذلك انا دَأتكلم بهذا المنحى او بهذا الاتجاه، والا الاطار النا عملنا وياه وجاي نمشي ان شاء الله بطريقة تنفع العراق وتنفع الجميع ان شاء الله الضيف:- احنا نتمنى سماحتك اللقاء مو الاخير القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- ان شاء الله الضيف:- وان شاء الله مستمرين بعد ظهور النتائج القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- ان شاء الله، لنا لقاء آخر الضيف:- ان شاء الله لنا لقاء آخر ومتشرفين بسماحتك اليوم القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة الضيف:- شكرا جزيلا القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله:- بالخدمة، ان شاء الله، بس ترى هو انتوا هذا تجمعكم اكو ضده يعني من يريد يفرقه ويشتته، فانتبهوا زين، والمهم احنا نظل على تواصل، شكرا الكم واسف على ازعاجكم كثيرا، وان شاء الله نتشاوف بالمستقبل، بالخدمة، ممنونين، الله يسلمكم، شكرا جزيلا
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |