![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
بسمه تعالى لماذا أدّعي أنّ الحريّة الغربيّة وهمٌ وكذب؟ سأعطيكم بعض الأمثلة: المثال الأول: منع حرق علم المجتمع الميمي وأن فيه تحريضاً على الكراهية، أما حرق القرآن والعلم العراقي فليس فيه كراهية. المثال الثاني: جرف بيوت الفلسطينيين من قبل الإرهاب الإسرائيلي.. وإذا خُدشت آجرّة واحدة من منزل إسرائيلي فهذه جريمة ضدّ الساميّة. المثال الثالث: دولة الشرّ إسرائيل.. مسمّاة بإسم النبي يعقوب عليه السلام... أما محمّد صلى الله عليه وآله نبي الإسلام فهو إرهابي بنظرهم. المثال الرابع: تُحرق كتب الإسلام ويُستهزأ برسوله في مجلاتهم ويسلبون العوائل المسلمة أبناءهم ويعلمونهم ما يخالف دينهم في بلدانهم الغربية الأوروبية وغيرها. أما المسيحيون في بعض الدول الإسلامية والعربية فموجودون ويمارسون طقوسهم وتبنى كنائسهم ولهم مناهجهم.. ولا تُحرق كتبهم ولا تُهدم كنائسهم ولهم وجودهم السياسي ولو نسبياً. المثال الخامس: يحتقرون السود في بلدانهم كما في إمريكا وغيرها.. وهم يدّعون الحرية لهم ويدّعون منع التنمّر ضدهم. المثال السادس: يقتلون المهاجرين عندهم كما في فرنسا، وهم يدّعون أنهم أفضل الدول التي تؤوي الخائفين. المثال السابع: يدّعون أن قوانينهم عادلة لكنّ قوانينهم لا تحتوي على بنود إسلامية.. أما في بلداننا فإنّ لغير المسلمين قوانينهم الخاصة كما في الزواج والطلاق والمناسبات وما شاكل ذلك. المثال الثامن: يدّعون الحرية ويجبرون الأطفال على تغيير الجنس وتبييض وجه المثليين في المدارس.. وفي نفس الوقت يمنعون أي منهج ديني إسلامي أم غيره. المثال التاسع: يدّعون الحرية، في لبس الحجاب.. وفي نفس الوقت بجبرون النساء على خلع الحجاب ولا سيما في الدوائر الرسمية، وفي بلداننا لم نُجبر أحداً على لبس الحجاب. المثال العاشر: يدّعون احترام البلدان وشعوبها بغض النظر عن أديانها وانتماءاتها... لكنهم يحرقون علم العراق. المثال الحادي عشر: يدّعون الحرية الشخصية.. وما إن منعت بعض الدول سنّ قانون المثلية حتى سقط فيها العشرات من القتلى جرّاء التفجير الإرهابي الغربيّ كما في أوغندا. المثال الثاني عشر: يدّعون المساواة بين الرجل والمرأة.. ولكنهم لم يعطوا للمرأة مناصب كما للرجال إلا ما شذّ وندر كما أنهم يعزلونهنّ عن الرجال في الألعاب الرياضية وما شاكل ذلك. المثال الثالث عشر: يستنكرون على الإسلام عدم وجود حكم شرعي يجيز للمرأة القضاء أو الفتوى.. وإلى يومنا هذا لم نرَ لمنصب البابَويّة إلا الذَكَر. المثال الرابع عشر: يأذنون بحرق القرآن لأنه بنظرهم كتاب يحرّض على العنف والإرهاب.. ولم يصفوا التوراة بذلك على الرغم من أن فيها نصوصاً أشد من ذلك.. وكل كتب السماء محترمة عندنا. المثال الخامس عشر: أي عمل فيه عنف يقوم به (مسلم) فهو إرهابي أما الأعمال التي يقوم بها غير المسلم ضدّ المسلمين أو غيرهم فهو غاية الأمر إما إجرامي أو معتوه. مقتدى الصدر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |