ميلاد البطولة

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

اسمع يا محب قول الحبيب( الحسين صلوات الله وسلامه عليه ) لنعرف ولو بقدر الذرة مقدار حب الحسين صلوات الله عليه لخالقه ومعرفتة به وقربه اليه وحنان الخالق على الحسين الذي اعطاه هذه المعرفة

والحب (الهي انا الجاهل في عملي فكيف لا اكون جهولا في جهلي , الهي ان اختلاف تدبيرك وسرعة طواء مقاديرك منعا عبادك العارفين بك عن السكون الى عطاء والياس منك في بلاء , الهي مني ما يليق بلومي

ومنك ما يليق بكرمك , الهي وصفت نفسك باللطف والرافة لي قبل وجود ضعفي أ فتمنعني منهما بعد وجود ضعفي , الهي ما الطفك بي مع عظيم جهلي وما ارحمك بي مع قبيح عملي , الهي ما اقربك مني وابعدني

عنك وما أرأ فك بي فما الذي يحجبني عنك ))

السلام على ذلك البيت الذي شع بنور الحسين صلوات الله عليه في مثل هذه الساعات ذلك البيت الذي جعله الله سبحانه وتعالى رحمة للعالمين فيه ايات بينات وما ابين وا وضح من حب الحسين صلوات الله لخالقه
شع من جبينة الازهر نور التوحيد واشرقت من ثنياه سبل الوصول معلم الخلود ومنهج المعبود ركع العز والفخر بين يديه فافاض من علياءه عليه واقبلت الفضائل سائله مفتقرة اليه لا يدانى ولا يبارى فهو من اين والى اين سبيل العاشقين ونور الموحدين ومفخرة المسلمين ,,,,,,,,,,,,,,, انه الحسين وكفى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,