منشأ العداء الذي نصبه اليهود(اسرائيل) الى الاسلام منذ القدم وقبل ولادة الرسول صلى الله عليه واله ودليل ذلك ان كهنتهم ورهبانهم الذين يسمون في هذا الزمان (الحاخامات)اذ انهم وفي العصو السابقه حاربوا الانبياء ((زكريا و يحيى و عيسى و السيدة مريمالعذراء وووووووو . عليهم السلام جميعا))وزدادوا حقدا و حسدا لان الاخبار عندهم انه ستحول النبوة الى اولاد النبي اسماعيل عليه السلام وسيكون منه النبي الخاتم واسمه احمد وسيكونون له اثنا عشر وصي كأوصياء موسى وهو الذي يرثه الله عز وجل الارض ومن عليها فجعلوا حقدهم انتقاما من الانبياء ومن ثم على العرب لانهم عرفوا انه نبي عربي وبما ان الاسلام نزل في جزيرة العرب ((التي اسموها اليهود وعلى يد البرطانين بالسعوديه نسبة الى آل سعود الذين اخلصوا بولائهم لبرطانيه التي هي بدورها البنت المخلصه لاسرائيل . وكل هذا خوفا من المسلمين الذين قد يسمون جزيرة العرب بالمحمديه نسبة الى نبي الرحمه صلى الله عليه واله وسلم)) .فحاولوا قتل النبي واهل بيته وبوسائل شتى واستطاعوا ان يزجو بين المسلمين اناس عملوا مع اليهود قبل الاسلام وبعده الى ان وصل الامربهم الى زماننا هذا وهم يكيدون المكائد ويعتقدون انهم يستطيعون ان يدمروا الاسلام ولكن كما يقال في المثال تمثيلي ان الاسلام حله حال صخرة كبيرة من ضربها برأسه تهشم رأسه فما بالك بصخرة من ملتهبة فمن ضرب رأسه بها مات واحترق وهذا ما سيكون لكل من اراد بالاسلام سوء سواء من اليهود ام من اذنابهم النواصب الذين سلطوهم على رقاب المسلمين فهل ينفع الحكام العملاء واسيادهم من الثالوث المشؤوم اسرائيل واميكا وبرطانيه .فهل يدفعون عن انفسهم وعبيدهم اذا خرجت السيوف المحمدية العلوية من اغمادها .واسياد ابن تيميه ومحمد عبد الوهاب ومن لف لفهم يعرفون ان ذلك اليوم الذي ينتصر الاسلام بالامام القائد المهدي عليه السلام . حلهم حال سيدهم الشيطان يعلم انه سيقتل على يد صاحب اليوم الموعود والوقت المعلوم ارواحنا لتراب قدومه فداء . وتخيب مخططاتهم حتى يقول الحجر هذا يهودي خلفي .ويرونه بعيدا ونراه قريبا
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الفضل ; 22-07-2011 الساعة 02:03 PM