الشعب اليوم أمام مسؤولية كبرى ليس من الهّين غض الطّرف عنها ، أو النظر الى محرك أو شاخص آخر دونها ، لأنها تمثل المصير الذي يعني العبودية والذلّ أو الحريّة والعزّ ،
ليــتك حاضــر سيـدي يارسول الله لترى هؤلاء المتطفلين على الأســـلام والتشيع وإدعائهم الإنتماء الى نهجك الصافي . ليتك حاضر سيدي لترى كيف يسند بعضهم بعضاً ، فتضافرت قوّاهم بالفساد ، تجمعهم المصالح لا غير ، فتراهم جمعاً ولكن قلوبهم شتى ،
في دول العالم سواء منها الغربية او غيرها للأحداث فيها عيونٌ وألسن تثير العالم نحوها ليكون المتلقي أما موافقاً متحمساً لهذا الحدث أو يكون ناقماً ضَجِراً منه ،